فصل: باب شُعَيْب وشُعَيْث:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف



وأما:

.شَرَاح بالشين المعجمة والحاء:

فهو:

.إبراهيم بن سَعْد بن شراح المَعَافِريّ.

قال: صلينا مع عُمَر بن عبد العزيز روى حديثه ابن وهب، عن أبي شُرَيْح المَعَافِريّ، عن مُحمَّد بن يزيد المَعَافِريّ، قاله أبو سَعِيد بن يُونُس في التاريخ.

.وسَعْد بن شَرَاج:

يروي عن خَالِد بن عفرى، لعله والد إبراهيم هذا، والله أعلم.
وأمَّا:

.شِرَاج بكسر الشين والجيم المعجمة:

فمذكور في حديث الزُّهْريّ، عن عُرْوَة، عن الزُّبَيْر بن العَوَّام: «جاء رجلان من الأَنْصَار إلى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم يختصمان في شراج الحرة» الحديث.

.باب سُرَّق وشَرَف وسَرِف:

أما:

.سُرَّق:

فله صُحْبة، رَوَى عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «أنه قضى، باليمين مع الشاهد».
وأمَّا:

.شَرَف:

فهو:

.مُحمَّد بن الحكم المَعَافِريّ:

يروي عن خُنَيْس بن عامر، رَوَى عَنْه عَبَّاس بن الوليد الزَّوْفي، قاله أبو سَعِيد يُونُس.

.أحمد بن مُحمَّد بن شرف أبو العَبَّاس:

تُوفيّ سنة اثنتين وتسعين ومائتين، قاله أبو سَعِيد بن يُونُس.
وأمَّا:

.سَرَف:

فهو مذكور في حديث تزويج النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم ميمونة: أنه تزوجها وبنى بها بسرف ودفنت به.

.باب سِرْحَان وشَرْجَان:

أما:

.سِرْحَان:

فهو:

.سُوَيْد بن سرحان:

رَوَى عن المُغِيرَة بن شُعْبة، رَوَى عَنْه إياد بن لقيط.
وقيل سرحان بن صوحان، أخو زيد، قال ذلك ابن عُيَيْنَة فيما حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل الصَّفار وحمزة، قَالا: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل القاضي، حَدَّثَنا عَلِيّ بن المَدِينيّ، حَدَّثَنا سُفْيان وذكر زيد بن صوحان فقال سُفْيان: له أخ قيل: يقال له سِرْحَان كذا قال. والمحفوظ: أن أخاه سَيْحَان، بالياء.
وحازم بن سرحان، يروي عن يَحْيى بن أَيُّوب المِصْرِيّ، رَوَى عَنْه الحَسَن بن عبد العزيز الجروي.

.موسى بن سرحان:

حَدَّثَنا ابن الصَّوَّاف، حَدَّثَنا عَبد الله بن أحمد إجازة قال: سَمِعتُ أبي يقول: قلت لابن سواء: في حديث موسى بن سرحان: أن أبا عبيدة يقول: موسى بن سروان وذاك أن ابن سواء قال: موسى بن سرحان، فرجع إلى قول أبي عبيدة.
وأمَّا:

.شَرْجَان:

فهو مذكور في حديث أبي هُرَيْرة: «خرجنا مع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم ونحن شرجان صائم ومفطر».

.باب سُبَيْع وسَبِيع وسُلَيْع:

أما:

.سُبَيْع:

فهو:

.سبيع السلولي:

يروي عن عَبد الله بن الزُّبَيْر، رَوَى عَنْه أبو إِسْحَاق السَّبِيعِيّ.
وقال البُخَاريُّ، فيما أَخْبَرنا عَلِيٌّ، عن ابن فَارِس عَنْه: سُبَيْع السلولي، عن حُذَيْفَة، وابن الزُّبَيْر، سَمِعَ مِنْه أبو إِسْحَاق.

.سُبَيْع بن خَالِد اليشكري:

رَوَى عن حُذَيْفَة بن اليمان، رَوَى عَنْه نصر بن عَاصِم وصخر بن بدر، وعلي بن زيد، عِدَادُه في البصريين، وقال شُعْبة سبيعة ولا يصح قال ذلك كله البُخَاريّ.
وقال ابن شوذب: عن أبي التَّيَّاح: عن صخر بن سبيع، والصحيح: عن أبي التَّيَّاح، عن صخر بن بدر، عن سبيع بن خَالِد.

.سُبَيْع الطُّهَويّ:

كان من جملة من لا يدخل مكة إلا مُعْتَمًا، خوفا من النساء عليه، ذكر ذلك بن دُرَيْد.
وأمَّا:

.سَبِيع:

بفتح السين، فهي القبيلة التي ينتسب إليها السبيعون حي من هَمْدَان، وهو فيما ذكر أحمد بن الحُباب النسابة:
السبيع بن سبع بن مُعَاوية بن كبير بن مَالِك بن جشم بن حاشد بن جشم بن خيوان بن نوف بن هَمْدَان.
وأمَّا:

.سُلَيْع:

فهو فيما ذكر أبو عُمَر الكِنْدي المِصْرِيّ العلامة في الموالي فيما أخبرنا عنه أبو أحمد الحَسَن بن أحمد بن علي المَادْرَائِيّ، قال: ومنهم:

.أبو ميسرة عَبْد الرَّحْمن بن ميسرة:

مولى الملامس بن جذيمة بن سليع من حَضَرَمَوت، ثم من الأشباء، كان فقيها وقال: حَدَّثني عَمْرو أبو سلمة، قَالا: حَدَّثَنا ابن وزير، حَدَّثني عبد العزيز، حَدَّثني عَبْد الرَّحْمن بن ميسرة أن أباه ميسرة ولد سنة عشر ومِئَة، وكان أول النَّاس إقراءا بمصر بحرف نَافِع قبل الخمسين ومِئَة وأمه مولاة لبني حديج، وتُوفيّ سنة ثمان ومِئَة وقال ابن بُكَيْر في مولده ووفاته مثله.

.حَيَّان بن الأَعين بن يمين بن سليع الحَضْرَمِيّ:

حدث حَيَّان عن عَبد الله بن عَمْرو وحَدَّث عنه ابنه خَالِد بن حَيَّان وعُقْبَة بن عامر الحَضْرَمِيّ، قال ذلك أبو سَعِيد بن يُونُس في تأريخ المِصْرِيين.

.باب سَخْت وشَجْب وشَحْب:

أما:

.سَخْت:

فهو:

.سخت بن موسى الضَّبِّي:

أخو ثابت بن موسى الكُوفِيّ، حَدَّثَنا جَعْفر بن مُحمَّد بن نُصَيْر، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عَبد الله بن سُلَيْمان الحَضْرَمِيّ، حَدَّثَنا سخت بن موسى أبو سلمة، أخو ثابت بن موسى، حَدَّثَنا عَبد الله بن رجاء المَكِّي، حَدَّثني عُبَيْد الله بن عُمَر، عن نَافِع، عن ابن عُمَر قال: ما تركت استلام الركنين منذ رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يستلمهما.

.الحُسَين بن السَّخْت التُسْتَرِيّ:

يروي عن حَفْص بن عُمَر الرَّازِي أبي عمران، وعَمْرو بن حكام، وغيرهما، حَدَّث عنه ابنه عَبْد الرَّحْمن بن الحُسَين.
حَدَّثَنا مُحمَّد بن نوح الجُنْدَيْسَابُوري، حَدَّثَنا عَبْد الرَّحْمن بن الحُسَين بن السخت التستري قال: وجدت في كتاب أبي، عن حَفْص بن عُمَر الرَّازِي، عن عباد بن راشد، عن داود بن أبي هِنْد، عن شُعْبة، عن محارب بن دثار، عن جابر قال: «نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يطرق الرجل أهله ليلا».

.زُرَيْق بن السخت البَصْريّ:

حَدَّث عنه أحمد بن عَمْرو البزار وشيخنا أبو عَمْرو النَّيْسَابوري، وغيرهما.

.مُحمَّد بن السخت:

ذكر حرمي بن أبي العلاء قال: حَدَّثَنا إِسْحَاق بن مُحمَّد النَّخْعِي، حَدَّثَنا مُحمَّد بن السخت، قال: أسكن المأمون يَحْيى بن أكثم وبعث به في طن ريحان، ولفه في منديل، وأبرز وجهه، وبعث معه بخماسية شراب إلى عَبد الله بن طاهر، وقال للرسول: قل لعَبد الله: يقول لك أمير المؤمنين: أحب أن تشرب هذه الخماسية على هذا الريحان فلما ورد الرسول على عَبد الله بن طاهر كشف عن الريحان، فإذا يَحْيى بن أكثم نائم، فسكب من الخماسية في قدح وشربه، ثم سكب آخر، وقال هاك يا أبا مُحمَّد، فلم يكلمه سُكرا، فشرب ثانية وأنشد:
ناديته ورواق الليل منسدل ** تحت الظلام دفين في الرياحين

فقلت قم قال رجلي لا تطاوعني ** فقلت خذ قال كفى لا تواتيني

إني غفلت عن الساقي فصيرني ** كما ترون سليب العقل والدين

وأمَّا:

.شَجْب:

فذكره ابن الكَلْبيّ في كتاب الألقاب، عن الشرقي القطامي قال: إنَّما سُمِّي عَوْف بن عبدود بن عَوْف بن كِنَانَة: الشجب لأنه كان صاحب سمر فسمر ذات ليلة وتفرق أصحابه فبقى فإذا هو بعنز قد أقبلت تجر ضرعها حافل فثار إليها وأخذ العس فحلب ساعة فالتفتت إليه فقالت: احلب عَوْف أو دع فرمى بالقدح وضربته برجلها فشجبته بالدم أي رملته فسمي: الشجب.
وكذلك قال ابن حبيب.
وقال ابن دُرَيْد:
عامر بن عَبد الله بن الشجب بن عَبْدُود بن عَوْف الكلبي:
شاعر سُمِّي المتمني بقوله:
تمنيت أن ألقى لميسا فنلتها ** وأسرى ابن بدء بالسيوف القواضب

وأمَّا:

.شَحْب:

فهو:

.شحب بن مرة بن زوي بن مَالِك بن نهد بن زيد بن ليث بن سود بن أيلم بن الحاف بن قُضَاعة:

من ولده:
قَيْس بن رفاعة بن عبد نَهْم بن مرة بن شحب:
كان شاعرا، وكان فارسا.
ومن ولده:
عَمْرو بن مُرَّة بن عبد يغوث بن مَالِك بن الحارث بن شحب:
وهو الذي بعثه علي عليه السَّلام حين أغار البياع الكلبي على بكر بن وَائِل، فأخذ سبيهم، فأتاه فرد عليه السبي، وكذلك قال ابن حبيب.

.باب سُخَيْت وسُحَيْت:

أما:

.سخيت بالخاء المعجمة:

فهو:

.مُورق بن سخيت:

يروي عن أبي هلال الرَّاسِبيّ، وغيره، رَوَى عَنْه أبو بدر الْغُبَرِيّ عَبَّاد بن الوليد، ومُحمَّد بن غالب بن حرب تمتام، وغيرهما.
وأمَّا:

.سُحَيْت بالحاء غير المعجمة:

فهو:

.مبرح شهاب بن الحارث بن سَعْد بن سحيت الرعيني:

أحد وفد رعين الذين وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وخطته بجيزة الفسطاط، وكان على ميسرة عَمْرو بن العاص يوم دخل مصر، حَدَّثني بذلك عبد الواحد بن مسرور، عن أبي سَعِيد بن يُونُس في تاريخ المِصْرِيين.

.باب سَحْبَان وسَخْتَان:

أما:

.سَحْبَان:

فهو:

.سَحْبَان بن وَائِل:

الذي يضرب به المثل في البلاغة والفصاحة قال الشَّاعِر:
أتانا ولم يعد له سحبان وَائِل ** بيانا وعلما، بالذي هو قائل

فما زال عنه اللقم حتى كأنه ** من العي لما أن تكلم باقل

.واقع بن سَحْبَان:

رَوَى عَنْه أبو نَضْرَة.
وأمَّا:

.سَخْتَان:

فهو:

.علي بن سَعِيد بن سختان:

كهل من أصحابنا، كان يطلب الحديث.

.باب سَفِينَة وشُنَيْنَة:

أما:

.سَفِينَة:

فهو:

.سفينة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم:

يروي عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، ويقال: أنه كان مولى أم سَلَمَة فوهبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم، يُكْنَى أبا عَبْد الرَّحْمن، رَوَى عَنْه ابنه عُمَر بن سفينة وسعيد بن جمهان، ومُحمَّد بن المُنْكَدر، وغيرهم.
حَدَّثَنا أبو علي المالكي مُحمَّد بن سُلَيْمان، حَدَّثَنا النضر بن طاهر، حَدَّثَنا بُرَيَّة بن عُمَر بن سفينة، عن أبيه، عن جده سفينة قال: «أكلت مع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم لحم حُبارى».
وأمَّا:

.شُنَيْنَة:

فهو:

.سقلاب بن شنينة:

مِصْري.
قرأ على نَافِع بن عَبْد الرَّحْمن أبي نُعَيْم القُرْآن، وكان يقرئ بمصر، قرأ عليه يُونُس بن عبد الأَعْلَى، وروى عنه.

.باب السَّمْعِي والشَّمْعِي:

أما:

.السمعي:

فهو:

.أبو رُهم السمعي:

واسمه أحزاب بن أسيد الظهري.
وقال البُخَاريُّ: ابن أُسَيْد، ويقال السماعي، سَمِعَ مِنْه خَالِد بن معدان، ورَوَى عَنْه أبو الخير ومَكْحُول، رَوَى عَنْه أهل الشَّام ومصر، سمع أبا أَيُّوب.
وأمَّا:

.الشمعي:

فهو:

.عَبد الله بن العَبَّاس بن جِبْرِيل الشمعي:

شَيْخ ثقة كتبنا عنه، يُحَدِّث عن علي بن حرب وحماد بن الحَسَن، وأحمد بن ملاعب، وغيرهم.

.باب سُقَيْب وشُنَيْف:

أما:

.سُقَيْب:

فهو:

.سُقَيْب بن بشر العجلي:

رَوَى عن طاوُوس، رَوَى عَنْه يَحْيى بن سَعِيد الأموي ويعلى بن عُبيد، وغيرهما.
وأمَّا:

.شُنَيْف:

فهو:

.شَيْخ:

رَوَى عن ابن عُمَر في الطلاق، رَوَى عَنْه عَبد الله بن أبي نجيح.

.شُنيف بن يزيد المحتسب:

رَوَى عن شريك، رَوَى عَنْه مشرف بن سَعِيد الوَاسِطِيّ.
حَدَّثَنا مُحمَّد بن عُثْمان الوَاسِطِيّ، حَدَّثَنا أسلم بن سَهْل، حَدَّثَنا أبو بَكْر شنيف بن يزيد بن مُحمَّد بن زرقاء الوَاسِطِيّ، عن شريك وعمار بن مُحمَّد، تُوفيّ سنة ثلاث وثلاثين ومائتين.

.باب السُّنِّي والسَّنِّي والشَّنِّي:

أما:

.السُّني:

.فالعلاء بن عَمْرو السني:

حَدَّثَنا صَالِح بن مُحمَّد الحصيني بمصر، حَدَّثَنا أبو شيبة داود بن إبراهيم البغدادي، حَدَّثَنا العلاء بن عَمْرو السني، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن يَحْيى، عن مِسْعَر بحديث.
وأمَّا:

.السِّنِّي:

فهو شَيْخ كان بالري يقال له:
إبراهيم بن عيسى السني.
حَدَّثَنا عنه أبو بَكْر النَّقَّاش، حَدَّثَنا إبراهيم بن عيسى السني، بالري، حَدَّثَنا نوح بن أنس بجزء في القراءات بهذا الإسناد تصنيف نوح بن أنس.
وأمَّا:

.الشَّنِّي:

فهو:

.عُمَر بن الوليد الشني:

يروي عن عَبد الله بن بريدة، وغيره، رَوَى عَنْه وَكِيع، وغيره.

.وعُقْبَة بن خَالِد الشَّني:

يروي عن الحَسَن، وابن سيرين وبشر بن حرب أبي عَمْرو النَّدَبي، رَوَى عَنْه مسلم بن إبراهيم، وغيره.

.باب سُلاَفَة وسُلاَقَة:

أما:

.سُلاَفَة:

فهي امرأة من بني سهم ذكرها الزُّبَيْر بن بَكَّار في كتاب النسب.
وأمَّا:

.سُلاَقَة:

فهو:

.سلاقة بن وَهْب بن حاضر بن وَهْب بن الحارث بن المجزم:

من بني سَامَة بن لُؤَيّ.

.باب سَرْحَة وشَرْحَة:

أما:

.سَرْحَة:

فهو:

.عُمَر بن سَعِيد بن سرحة:

يروي عن الزُّهْريّ، عن سَعِيد بن المُسَيَّب، عن عَبد الله بن عَمْرو، عن عُثْمان بن عَفَّان عن أبي بَكْر الصِّدِّيق، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «نجاة هذا الأمر الكلمة التي عرضتها على عمي فردها علي، فمن قالها، فهي له نجاة». رَوَى عَنْه الفضيل بن سُلَيْمان النميري.
وقال بعض الشُّعَراء:
يا سرحة الماء قد سدت موارده ** أما إليك سبيل غير مسدود

لحائم حام حتى لا حيام به ** مُحلا عن طريق الماء مطرود

وأمَّا:

.شَرَحَة بالشين:

فهو:

.شرحة بن عَوة بن حجية بن وَهْب بن حاضر بن وَهْب بن الحارث بن مجزم:

من بني سَامَة بن لُؤَيّ.

.باب الشين:

.باب شُعَيْب وشُعَيْث:

أما:

.شُعَيْب وأبو شُعَيْب وابن شُعَيْب:

فكثيرون.
وأمَّا:

.شعيث بالثاء:

فهو:

.شعيث بن مُحرز البَصْريّ:

يروي عن شُعْبة، آخر من حَدَّث عنه أبو خليفة الفضل بن الحباب القاضي.

.شُعيث بن عُبَيْد الله بن زبيب بن ثَعْلَبة العنبري:

يروي عن أبيه، عن جَدِّه، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «أنه قضى، باليمين مع الشاهد».
رَوَى عَنْه ابنه عَمَّار بن شعيث وموسى بن إِسْمَاعِيل.
حَدَّثَنا أبو عَمْرو يُوسُف بن يعقوب بن يوسف النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا أحمد بن عُبْدَة، وحَدَّثَنا أبو سَهْل بن زياد، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن إِسْحَاق، حَدَّثَنا أحمد بن عبدة، حَدَّثَنا عمار بن شُعَيْث بن عُبَيْد الله بن الزبيب بن ثَعْلَبة العَنْبَرِيّ قال: حَدَّثني أبي، وكان قد بلغ سبع عشرة ومِئَة سنة قال: سَمِعتُ جدي الزبيب يقول: «بعث نبي الله جيشا إلى بني العَنْبَر».
وحدثني أبو بَكْر أحمد بن المطلب الهَاشِمِيّ، حَدَّثَنا القَاسِم بن زكريا ويحيى بن مُحمَّد بن صَاعِد، قَالا: حَدَّثَنا سَعْد بن عمار بن شُعَيْث بن عُبَيْد الله بن زبيب بن ثَعْلَبة بن عَمْرو بن سواء بن نابي بن عبدة بن عدي بن جندب بن العَنْبَر بن عَمْرو بن تميم بن مُر قال: حَدَّثني أبي عمار، عن أبيه شُعَيْث، عن أبيه عبيد الله قال: حَدَّثني أبي زبيب: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث صحابته، فأخذوا سبي بني العَنْبَر، وهم مخضرمون، وقد أسلموا، فركب زبيب ناقة له، ثم استقدم القوم حتى قدم على النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله بأبي وأمي إن صحابتك أخذوا سبي بني العَنْبَر وقد أسلموا، فقال رسول الله صلى الله: عليه وسلم: ألك يا زبيب بينة؟ فقال: يا رسول الله بابي وأمي نعم!، فشهد سمرة بن عَمْرو: وحلف زبيب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ردوا على بني العَنْبَر كل شيء لهم فرد عليهم».
شُعَيْث بن مُطَيْر، يروي عن أبيه مُطَيْر.
حَدَّثَنا أبو إِسْحَاق إبراهيم بن حَمَّاد، حَدَّثَنا أبو موسى مُحمَّد بن المُثَنَّى، حَدَّثَنا معدي بن سُلَيْمان، حَدَّثَنا شُعَيْث بن مطير، عن أبيه مطير ومطير حاضر يصدقه بمقالته فقال: كيف كنت أخبرتك؟
قال: يا أبتاه حدثتني إنه لقيك ذو اليدين بذي خشب فأخبرك: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بهم إحدى صلاتي العشي، وهي صلاة العصر، فصلى بهم ركعتين، ثم سلم، فخرج سرعان النَّاس، وهم يقولون: قصرت الصَّلاَة، قصرت الصَّلاَة، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتبعه أبو بَكْر وعمر، وهم مبتدئيه، فلحقه ذو اليدين فقال: يا رسول الله أقصرت الصَّلاَة أم نسيت؟ فقال: ما قصرت ولا نسيت ثم أقبل على أبي بكر وعمر فقال: ما يقول ذو اليدين؟، قَالا: صدق يا رسول الله فرجع رسول الله صلى الله عليه وسلم وثاب النَّاس فصلى ركعتين، ثم سجد سجدتي السهو».
قال أبو سُلَيْمان معدي: حدثت به ست سنين أبو سبع سنين، ثم سلم فشككت فيه، فهو أكبر ظني.

.شُعَيْث بن أبي الأَشْعَث:

حِمْصِي، يروي عن هِشَام بن عُرْوَة، رَوَى عَنْه مُحمَّد بن حمير، يختلف في اسمه فيقال: شُعَيْب، بالباء.

.شُعَيْث بن عَاصِم بن حصين بن مشمت الحماني:

يروي عن أبيه، عن جده حصين، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: أنه أقطعه مياه عددا ذكر أسماءها، رَوَى عَنْه ابنه عمران بن شُعَيْث.
حَدَّثَنا دَعْلَج بن أحمد، حَدَّثَنا عبد العزيز بن مُعَاوية العُتْبِي القُرَشِيّ، حَدَّثَنا محرز بن وزرا بن عمران بن شُعَيْث بن عَاصِم بن حصين بن مشمت، عن أباه وزرا، حدثه عن أباه عمران، حدثه عن أباه شعيثا حدثه بذلك.

.شُعَيْث بن ربيع بن جشيش بن مدركة:

من بني العَنْبَر بن عَمْرو بن تميم شهد مع مُصْعَب بن الزُّبَيْر وقائعه.

.سَعْد بن شُعَيْث الطَّائِي:

عن المُغِيرَة بن أبي ثور، عن جابر بن سمرة، رَوَى عَنْه صباح بن يَحْيى المُزَنِيّ.

.شُعَيْث بن زبان:

كان يصحب الوليد بن عبد الملك ويضحكه.
قرأت ذلك في أصل أبي بكر أحمد بن أبي سَهْل الحُلْوَانيّ، عن أبي سَعِيد السُّكريّ، عن مُحمَّد بن حبيب، عن هشام بن الكَلْبيّ.

.إبراهيم بن شُعَيْث:

عِدَادُه في المِصْرِيين، رَوَى عَنْه عَبد الله بن وهب، والوَاقِدِيّ.
قرأت في أصل أبي عَبد الله مُحمَّد بن مَخْلد: حَدَّثَنا علي بن الحُسَين بن حبان، عن أبيه، عن يَحْيى بن مَعِين: إبراهيم بن شُعَيْث مِصْري، حَدَّث عنه ابن وهب ليس هو بشيء.

.أبو شُعَيْث سَعْد بن عمار بن شُعَيْث بن عُبَيْد الله بن زبيب العَنْبَرِيّ:

يروي عن أبيه، حَدَّث عنه قَاسِم المطرز وأبو مُحمَّد بن صَاعِد وقد تقدم حديثه.

.شُعَيْب بن خولي بن حُدَيد:

من ولد سَامَة بن لُؤَيّ بن غالب بن فهر.

.أبو فراس بن مُحمَّد بن عَطَاء بن شُعَيْث:

يروي عن هشام بن الكَلْبيّ، رَوَى عَنْه ابن أخيه أحمد بن الهَيْثَم بن فراس كتاب نسب سَامَة بن لُؤَيّ.

.باب شَبِيب وشُبَيْث ونُسَيْب:

أما:

.شَبِيب وابن شَبِيب:

فكثرون.
وأمَّا:

.شُبيث:

فهو:

.شبيث بن الحكم بن ميناء:

يروي عن أبيه، رَوَى عَنْه عَبد الله بن أبي بكر، وعَبْد الرَّحْمن بن أبي الزناد.
حَدَّثَنا علي بن إبراهيم، حَدَّثَنا مُحمَّد بن سُلَيْمان بن فارس، حَدَّثَنا البُخَاريّ قال: شبيث بن الحكم بن ميناء، عن أبيه، قاله لي إبراهيم بن المُنْذر، عن ابن أبي فديك، ومُحمَّد بن فليح، عن الضَّحَّاك بن عُثْمان، عن عَبد الله بن أبي بكر. قال البُخَاريُّ: وروى ابن أبي الزناد، عن شبيث، عن أبيه، عن أبي هُرَيْرة قال: قال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم في التمرة: «لولا أن تكون صدقة لأكلتها».
حَدَّثَنا ابن صَاعِد، حَدَّثَنا لُوَيْن، حَدَّثَنا عَبْد الرَّحْمن بن أبي الزناد، عن شُبيث، عن أبيه، عن أبي هُرَيْرة، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بذلك.
وأمَّا:

.نُسَيْب:

فهو:

.عباد بن نسيب أبو الوضيء السَّحْتَني:

يروي عن علي بن أبي طالب، وأبي برزة الأَسْلَمي، رَوَى عَنْه جميل بن مرة.
حَدَّثَنا علي بن عَبد الله بن مُبشر والقاضي المَحَامِليّ وآخرون قالوا: حَدَّثَنا أبو الأَشْعَث، حَدَّثَنا حمَّاد بن زيد، عن جميل بن مرة، عن أبي الوضيء، عن أبي برزة الأَسْلَمي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «البيعان، بالخيار ما لم يتفرقا».
حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلد، حَدَّثَنا صَالِح بن أحمد، حَدَّثَنا عَلِيّ بن المَدِينيّ قال: حَدَّثَنا أبو الوضيء عَبَّاد بن نُسيب.
حَدَّثَنا أبو بَكْر الشَّافِعي، حَدَّثَنا جَعْفر بن الأَزْهَر، حَدَّثَنا المفضل الغلابي قال: قال يَحْيى بن مَعِين: أبو الوضيء عباد بن نسيب.

.أبو العجفاء السُّلَمِي:

هرم بن نسيب، يروي عن عُمَر بن الخَطَّاب، رَوَى عَنْه مُحمَّد بن سيرين.
حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلد، حَدَّثَنا صَالِح بن أحمد قال: قال عَلِيّ: أبو العجفاء السلمي هرم بن نسيب.

.باب شُفَي وشَفِي: